ورددت الجبال الصدى

أرض زيكولا

ر.ع.4.000

عداء الطائرة الورقية

ر.ع.6.000

ر.ع.6.400

Only 1 item(s) left in stock.

ورددت الجبال الصدى quantity

أضف للمفضلةالمنتج موجود في المفضلة سابقا

أضف للمفضلة

Delivery & Return
نحن في متجر كاف بوك نحرص على رضا عملائنا وتوفير تجربة تسوق مريحة وآمنة. لذا، نقدم سياسة استرجاع الأموال المرنة لضمان رضاكم الكامل عن مشترياتكم.

*سياسة استرجاع الأموال:*
1. *المدة الزمنية*: يمكنكم تقديم طلب استرجاع الأموال خلال 12 يومًا من تاريخ استلامكم للطلب.

2. *حالة المنتج*: يجب أن يكون المنتج في حالته الأصلية وغير مستخدم، مع جميع الملحقات والتعبئة الأصلية ، نوافق علئ استرجاع المبلغ اذا كان هناك خلل في المنتج او عيوب تصنيعيه او غلط في الطلبية .
3. *إجراءات الاسترجاع*:
- قم بتعبئة نموذج طلب استرجاع الأموال المتاح على موقعنا. - أرسل الطلب إلى فريق خدمة العملاء لدينا على البريد الإلكتروني: [عنوان البريد الإلكتروني لخدمة العملاء].
4. *إعادة المنتج*:
بعد موافقة فريق خدمة العملاء على طلب الاسترجاع، يرجى إرسال المنتج إلى العنوان المحدد.
5. *الموافقة على الاسترجاع*:
سيتم فحص المنتج المرتجع، وبعد الموافقة، ستتم معالجة استرجاع الأموال خلال 3-5 أيام عمل.
6. *استلام الأموال*:
سيتم إعادة المبلغ المدفوع إلى وسيلة الدفع الأصلية المستخدمة في الشراء.
*الاتصال بنا*:
إذا كانت لديكم أي استفسارات أو تحتاجون إلى مساعدة إضافية، يمكنكم التواصل مع فريق خدمة العملاء عبر البريد الإلكتروني أو الهاتف الموضحين في صفحة الاتصال. نحن نلتزم بتقديم أفضل خدمة لضمان رضاكم الكامل. شكراً لتسوقكم معنا في كاف بوك
Ask a Question
ورددت الجبال الصدى
ر.ع.6.400
Ask a Question
الاسم (مطلوب)

الايميل(مطلوب)

رقم الهاتف

الرسالة (required)

الوصف

اسم الكتاب :ورددت الجبال الصدى.
المؤلف :خالد حسيني.
تصنيف الكتاب:قصص و الروايات.
عدد الصفحات : 542.

وصف او أقتباس للكتاب :

في بيتهم في شدباغ كانت باري تحتفظ تحت وسادتها بعلبة شاي من الصفيح أعطاها لها عبدالله كان لها مشبك صدئ وعلى غطائها رجل هندي ملتح يعتمر عمامة ويرتدي سترة طويلة يرفع بيديه فنجانا من الشاي يتصاعد منه البخار وداخل العلبة تتراص كل الريشات التي جمعتها باري كانت أعز مقتنياتها إلى قلبها: ريشات ديوك خضراء داكنة وخمرية كثيفة ريشة بيضاء من ذيل حمامة ريشة عصفور ترابية اللون عليها بقع داكنة أما أكثر ما كانت تفخر به باري فكانت ريشة طاووس خضراء تتغير الوانها في الضوء في آخرها عين كبيرة جميلة.

،تلك الأخيرة كانت هدية أهداها إليها عبدالله قبل شهرين كان قد سمع عن صبي من قرية أخرى تمتلك أسرته طاووساً،
وذات يوم عندما كان الأب بعيدا يحفر قنوات الري في بلدة تقع إلى الجنوب من شدباغ مشى عبدالله إلى تلك القرية الاخرى وعثر على الصبي وطلب منه ريشة من الطائر ولدى عودته إلى شدباغ وريشة الطاووس مدسوسة في خصر بنطلونه أسفل قميصه كان عقباه قد انفلقا وصار يلطخان الأرض بالدماء.

مراجعات (0)